شكرًا، John على لطفك وكرمك!

لقد أحدث تبرعك تأثيرًا هائلًا وكان له الفضل في:

– تغيير العالم بشكل إيجابي نحو الأفضل، حتى لو كان ذلك لشخص لا يملك إلا الشجاعة.

– لقد أضيف هذا العمل إلى ميزان حسناتك.

لكن… لماذا التوقف هنا؟

لماذا لا تزيد من تأثيرك وتحصل على المزيد من الأجر مقابل ذلك بينما لا تزال لديك الفرصة؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

إذا قمت بذلك بانتظام، تخيل المدى البعيد الذي يمكن لظلك أن يصله!

ولكن هذا ليس كل شيء، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا: “سدِّدوا وقاربوا، واعلموا أن لن يُدخِل أحدَكم عملُه الجنةَ، وأنَّ أحبَّ الأعمالِ إلى الله أدومُها وإن قلَّ.”

بالفعل، إن أحب الأعمال هي تلك التي يتم القيام بانتظام.

ساعدنا في دعم العائلات المحتاجة والأيتام في اليمن على مدار السنة؛ فهم يعتمدون بشكل كامل على مساعدتنا للبقاء. حتى تبرع صغير بمقدار 20 دولار في الشهر يمكن أن يساعد في توفير التغذية لطفل واحد طوال الشهر!

من خلال الالتزام بتبرع شهري بقيمة 20 دولار، سوف:

تساهم (وتكسب أجرَ):

✔️ إطعام طفلين جائعين في اليمن على مدار السنة، مما يضمن التغذية الأساسية وتحسين الصحة البدنية والنفسية

✔️ ستكسب أجر إطعام الجياع كل يوم على مدار السنة.

✔️ ستكون مذكورًا في دعاء الشخص الذي ساعدته.

✔️ ستكون قادرًا على إطفاء رغباتك الدنيوية.

✔️ ستحمي نفسك من الكوارث والمآسي.

20 دولار شهريًا قد لا يشتري شيئًا جوهريًا في هذه الحياة سريعة الوتيرة – حتى اشتراك شهري في Netflix يمكن أن يكلف ما يصل إلى 23 دولارًا! ولكن إذا تم الإنفاق بحكمة، يمكن لنفس المبلغ أن يزيد من تأثيرك على العالم وينقذ حياة شخص يتضور جوعًا الآن حتى الموت…

أي واحد سوف تختار؟